أيتها الحائرة....
أتمنى أن يكون الحبُ لقلبكِ الذي جسدتهِ قاربَ حبٍ رُبانا...
أن يكون النجاحُ مجذافهُ الذي لا يملُ من تحريكِ الاحزان والاوجاعِ والهمومِ للخلفِ ليسيرَ القاربُ بدورهِ للامام....
أتمنى أن يكونَ الشوقُ دفتكِ فيأخذكِ وإحساسكِ منتزعاً الحيرةَ منكِ إلى شاطئ الراحة والآمان....
أرجو منكِ أن تتقبليني وحروفي التي ترقدُ في هذه الناحية من متصفحك....




رد مع اقتباس