من عادتي ان ادخل لأضع تعليقي على خاطره
اليوم أستشيط غيضا وخالقي اشعر بالغيره تاكلني هههههههه
طالما رايتك تتفنن وكأن الحرف شئ يشبه الى حدٍ ما العجينة لديك تشكله كيفما تشاء
اليوم يا محمد دوايت جُرحاً وفتحت آخر فلا مجال للشفاء عندما ننظر للقضيه بعينٍ عربيه
لإمارة العشق داخلك وردة شتويه