فحين يقبل الربيع في المساء
تغازل الاطيار ...عذرية الاغصان ...

تعتذر المواسم
من مكائد الزمان
وتحرقين برقع الحياء ...
لترقص الاجزاء ...
فانها ...اسطورة الاحضان
وكان ياماكان
من قصة النساء ...


اقف عاجزاً امام كلمات
كانت في قمه الروعه
اخي الكريم امير الحب
انت حقاً امير بكلماتك
الرائعه تقبل مروري
وتحياتي يارائع