آويني...
آويني في مساحة حضن
يخبىء تعب الهروب ،
في مفترق الوقت..
بعرقك غطيني،
لأتوارى لغزاً
لإنهيار المهد
في ملحمة عشق لم تُحرق
سوى أضلعي
وبعض ياسمين
--------------
هنا يفيض النثر الجميل بأنهار الجمال والعذوبة ..
وهنا توضع الكلمة في مكانها
وهنا استمتعت بالقراءة
سعيد بهذا النص وبهذا الثراء وأنتى أهل له ايتها الاحلام
شكرا لكم اخيتي
وخالص تقديري