أفراشة صار الشجن ...
والزهر ...يضحك
كالوطن!
واماني قافلة الطفولة
تستريح بلا كفن
///////////
غنت حواسك في صلاة الشوق
للثغر المندى ...
ولم تغن
وعلى وسائد لحظة الاشفاق
من جمر التودد
صحت لن
تدنو الى صهوات
اسفاري
نداءات الغياب
ولم ادن
ماذا اذن ؟
ان كان جنحي عاقر
والزهر في طور
الشجن
ومواسم القمح التي
جاعت لتقبل
لم تحن
سجادة ....دمي
من محن
وسهام ضحكتي ...
ان افاقت ...
قد تجن
اياك اسال يا مغيبي
من انا ..
بل انت
من ؟
////////////
الرائعة اشجان ...
تظلين رائعة



رد مع اقتباس

