الله عليك يا فاضل
دوماً ما تبدأ لتنتهي بالأمل
هل لي بإن اطلب طلبي الاخير واغادر
ان اعيش معكم
حيث الحديقة وأسوار القصر وينبوع الماء والجواري وتلك المسحة من الزمن
التي تنتشلني حيث المناظر الأندلسيه لترى عيني وتسمع أذني..
خذني معك لعالمك المجنون ذاك
أرني منظر قلبٍ يتلوى وجعاً
وآخر يتشضى نقمة وكرها
وآخر يتورد فرحةً
خذ بيدي لأرى واسمع همسك هنااااااك
حيث عالمك الخاص
ولتسقط في باحة عشقك دموع حزني وفرحي
ولتنتشي روحي وليصفو القلب وينجلي الهم
معك وحدك