المباراة كانت قوية واضاع المنتخب العراقي فرص عديدة لهز الشباك الماراتية
ولكن الحظ لم يحالفه ربما لأسباب عديدة كونها المباراة الأولى له ومن غير استعداد لأغلب اللاعبين المحترفين في الأندية العربية الغربية ولا معسكرات
ولعبت ارضية الملعب دورا ايضا في انهاك اللاعبين وهذا ماصرحت به العديد من الفرق الخليجية
وليست هذه مبررات للنتيجة المؤسفة لأبطال آسيا ولكنها قد تكون اسباب لعدم انتهاز الفرص الثمينة
التي جاءت لصالحهم ولم يتم استغلالها
هارد لك لأسود الرافدين
وتمنياتنا له بخوض المباريات القادمة بصورة افضل وأداء مميز كالذي تعودناه منه في بطولة كأس آسيا
شكرا لك عزيزي على هذا الجهد والنقل المميز لأحداث المباراة
مع تحياتي لك