صدقت اخي ابو علي كلامك جواهروهناك
ماحصل بقضاء الغدير فلو اطاعة الامة الرسول (صل الله عليه واله وسلم) فيما امرها لاصبحو يأكلون من فوقهم ومن تحت ارجلهم ..
ولما اختلفة الامة بعد الرسول(صل الله عليه واله وسلم) ولدخلة البلدان في الاسلام بغير السيف .فعندما اراد الرسول ان يكتب لهم كتاب لم ضلوا بعده، فقال عمر إن النبي قد غلبه الوجع، وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله، فاختلف الناس واختصموا، منهم من يقول قربوا يكتب لكم النبي كتابا لا تضلوا بعده، ومنهم من يقول ما قال عمر، فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند النبي، قال لهم رسول الله صلى الله عليه وآله، قوموا عني، فكان ابن عباس يقول: إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب الذي ينجيهم من اختلافهم وضلالهم
الغالي ابو علي شرفتني بمرورك ومداخلتك الرائعه ربي يسلمك ويخليك



رد مع اقتباس