خيطٌ أراه ..

يلوح أمام المرايا

موصول بين وجهي الذي غاب قبل عشرين عاما

و ظلّك الذي يحضر ملتصقا بالضياء

كم حاولت عيناي أن تمسكاه

أن تشدّه أكثر ..

لعلّ عاما واحدا يسقط من وجهي
>>>>>>>>>>>>>>>>>
الاخ العزيز جبروت رجل...
خاطرة في منتهى الروعة والجمال
شكرا لذوقك الرفيع وحسن اختيارك
لك كل التقدير
ابو يقين