تسلم اخوي الطيب على نقل هذا الخبر وفعلا فان علي الخالدي يستحق هذا اللقب بجدارة لما قدمه من برنامج اعتبره الكثير برنامج فاشل وذلك من جانبين الجانب الاول هو الاستهزاء بالفنان العراقي وان يجعله يعيش في حالة من الخوف والذعر في وقت ينعدم فيه الامان والاستقرار والجانب الاخر هو ان الاولى بالجيش العراقي ان يكون وضع الاستعداد والحذر من كل شئ ولا يشغله اي امر او برنامج في توفير الامن والامان وخاصة نحن في العراق وانتم تعرفون وضع الشارع العراقي اذاكان الجيش العراقي يعمل الكاميرا الخفية فماذا يفعل الجيش السويدي مثلا
تحياتي لك اخي الغالي