المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اشجان وكنت فداءا لدم هدُر بليلة ظلام مقفر تُسبأ براءة طفولة غدرا تنتفض رجولةً تعلن نصرا وكان القرار يُقيد الجمال وبمزاد علني قذارة أصلابهم تُشحن برحم الطهر لتكبر البراءة بجيدها حبلُ الثأرِ في ليلةٍ من ليالي الصخب قررت أن تُخلد أوجاعها ولأنها تعشق الأرض جعلت مثواها هناك وصارت صرخاتهم ما يهبها لذة البقاء لها في كل جيل منهم عرساً هو عزائهم في من يفقدوه لكنها ما انتبهت ان قلبها مازال ينبض وقدرها ينتظر في مكان ما
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
قوانين المنتدى