كَلحظة اتصال الموجه برمال الشاطئ كَشهقة استرخاء كَأبتسامة الطفل البريئ مر بر حرفك وتلونت به ذائقتي
هناك من همس بلحن في إحساسي جعلني أبتسم مغمضة العينين دون كلام لأن خلايا الحياة متحركة و كذلك حبر القلم اذا تلوّث الحرف دخل في عملية دفاع ذاتية فإما يُشفى بعدها أو يموت ... أخي ساجد الناصري يسعدني أن نتشارك هذا السكون سويا ليرتاح المعنى و يهدأ الكلام