السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

اروي لكم قصة حدثت في زمن الحرب العراقية الايرانية .. حيث كان هنالك ضابط برتبة نقيب .. وكان يخدم في الفيلق الثالث انذاك .. حيث تعرف على فتاة جميلة جدا .. وكانت هذه الفتاة تعمل ممرضة في مستشفى ( ....... ) فبدأت تحبه ويكبر الحب يوما بعد يوم ..
فأتفقا على الزواج .. وبعد مرور فترة ليست بالقصيرة .. اخذ منها ما يريده .. وذهب ولم تراه ..
فكرت الفتاة ماذا تعمل ؟؟ ما سيواجهها من مشاكل في المستقبل ؟؟
وبعد مرور ثلاثة اشهر .. جاءوا بالنقيب مصابا برجله اثر قذيفة .. ومن حسن الحظ رقد في ردهة صديقته ..
فلما جاءت ورأته .. جن جنونها .. ماذا تفعل به .. ما العمل ؟؟
فأتت ( بابرة ) كبيرة الحجم وملئتها ( بنزين ) فزرقته في العضلة .. وهو راقدا لا يستطيع فعل اي شيء .. فقام بعد ان علم بان المادة التي زرق بها ليست دواء فقام واراد الامساك بها .. فهربت وهو يركض ليمسك بها .. حتى وصلت الى باب المستشفى الخارجي .. فوصل اليها وسقط ارضاً ..

السؤال هنا .. ليش طاح من وصل الها ؟؟


السالفة سالفتي .. واتحدى واحد يكلي منقوله ههههههه بالعباس مالتي
انتظر ردودكم .