وما زلت أنظر إلى هناك

إلى الجدار أين ساعتي معلقه

تحمل أحلامي بين دقاتها

يتسارع نبضي معلنا عن بداية الفرح

أنتظرك كما الأميرات

أنزوي بالركن الهادئ لقلعتك

و أثمل من شهدك الماطر من سحابات

عشقك الممتد نحوي

مجرد حلم سيدتي ام الفيصل
ها أنا أحلم قدر استطاعتي لعله يدري