إن أحق ما يعرفه الإنسان بعد معرفة ربه هو أن يعرف نفسه وينشغل بتكميلها وإصلاحها قبل انشغاله بغيره.
كما يتعرف على مواهبها وقدراتها وطاقاتها ومحاور ضعفها وقوتها، وهل تتصف نفسه: بالصبر أم بالجزع بالاستعجال أم التأني بالخجل أم الجرأة والإقدام؟ هل فيها صفة الدأب والاستمرار أم الملل والانقطاع؟
وهذا من شأنه أن يجعل الإنسان يقف على حقيقته؛ فيستطيع أن يسير في الاتجاه الصحيح موظفاً قدراته ومستغلاً إمكاناته.
- تذكر أنه بين الخوف والجرأة .. أن نخطو الخطوة الأولى
اخي امير موضوع رائع بروعتك ياغالي تقبل اجمل تحياتي



رد مع اقتباس