الأخ الأمير سامر
هو هذا حالنا ومع كل اسف
اصبح العراق سلعه تباع وتشترى على السن من هب ودب
ولم يبقى للعراقي المظلوم غير الحسرة وخيبة الأمل
فشكرا لك على هذا الأنتقاء الأكثر من رائع
تحياتي لك وللشاعر مهدي عبود السوداني