اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديار مشاهدة المشاركة
مازلت أراكِ تلك الطفلة المشاكسه التي مالبثت أن اعتلت العرش حتى اشتكت علوه واغاضها طغيان جماله على جمالها فأستحال الوصال وتقطعت الطرق

وكلما تذكرته قصيدة أستسلمت لرؤيته صريعاً يلبس ملابس لص المدينه الذي احتال حتى حصل على قلبها وبعدها شنقوه في أحدى الساحات العامه أمام انظار الملأ بدعوى التشرد امام أسوارها


سيدتي ورد سأصفق لكِ اليوم بكل ما اوتيت من قوه
لروحكِ البيلسان



ديــــــــــــــــــار
أرادت أن تلعب بفن المستحيل .. درست كل الطرق و حفظت الدروب .. و بعد أن اطمأنت لسلامة الرحلة و العودة .. تغير النبأ .. و أصبح حارس القصر , الفارس , يلاحقها في كل درب و يكشف أسرارها ... حلقة من قصة أسطورية
أخي ديار .. كيف لي أن أظهر تقديري لكلماتك و بعد تصفيقك إنحنت الكلمات