اتلاكينة
تلاكينة وكف كلشي بحركة الكون بس خطواتك وخطواتي احس بيهن
ودك السر الاحدب وسط روحي اجراس وافتلت اوراقي الجنت طاوينهن
الشارع شالنه لحد ماوصلنه الغيم وانتحرن جروحي وجلبت بيهن
ها نتلاكه هسه وها الراح يهون زعلانات مني وبيك اراضيهن
انه مابينك ومابينهن محتار تلجمهن واكلهن بيك اداويهن
كلما تقترب جرح السنين يطيب يلتم والثواني خيوط اسويهن
اهي لحظات بس لمت اهواي جروح ماطابن بروحي كل سنة اجويهن
اسولف ويه روحي ها بعد خطوات ماكلك اشلون ومني اليبديهن
منك خطوة مني المهم خطوة تصير متهمني المسافة المهم نمشيهن
ولو محتار بس شائت الصدفة تصير اشوفك والسنين الضايعة الكيهن
بس احتار من لاحت بعيني دموع ينتظرن شسوي احبسهن ابجيهن
وارد مجبور اموتهن بعين الشوك على كد ما اعبرك وارجع ارثيهن
انه احلم بالاحلام الضالات انقاذ الم الضال منهن واحلم ابنيهن.
انشاء الله تعجبكم هاي القصيدة احبائي
(( منقــــــول / للشاعر ايهاب المالكي ))
ارجو كتابة كلمة منقول للأمانة الأدبية ومنعا للحذف لاحقا



.gif)
رد مع اقتباس