هناك بعض العلامات التي تشير بان القاعدة في تلك الأيام تعاني من أزمات كبيرة في قياداتها كما انها تتمتع بعلاقة سيئة مع المجتمعات المحلية ، نتيجة لأعمالهم الوحشية .
بدأ الناس يدركون الأضرار التي لحقت الإسلام بسبب أفعالهم ضد المواطنين في أفغانستان والعراق وبلدان أخرى. انهم يدمروا الإسلام في نظر غير المسلمين ، مما جعل حياتنا أكثر صعوبة . الجميع يحاربهم ويرفض أفكارهم الغبية ، أما الذي ينصر أفكارهم و ينضم اليهم فهو أما غبي أو لا يملك شيئا ليعيش من أجله .
القاعدة اليوم ليست قاعدة عام 2001. انها تستخدم الاعلام الالكتروني للترويج لجهادهم المزعوم ، فهم محاربين من كل جهة .
العالم ضدهم لسبب معين ، و ليس من المعقول ان يكونوا على حق . بالطبع أنهم ليسوا الحق بقتل وتفجير الأبرياء.
أن قتل ثلاثة من كبار القادة في العراق لمثالا جيدا لنا بانهم لا يستطيعون حماية قادتهم .
سوف يقوموا بتيعين زعيم آخر في العراق ، لكنهم سيختبئوا كاسلافهم و يقتلوا كاسلافهم .قد أدرك شعبنا عزمهم على تدمير بلدنا.
هذه هي فرصتنا لتعقبهم ؛ ثقتنا في قواتنا المسلحة هو الحل الامثل، والإبلاغ عن أي. لن ننخدع مرة أخرى


رد مع اقتباس