وَ



يَغدُرني القَمر في رَقصِة واجِمَة تُسقِطُ سَواد عيوني





ولَكِن أجِدُنيْ مِن تُرابِ وَئدكِ مُهَشم المَصِيرْ




ولكِن لا يستَبيحُ عَتمِتي سِواكِ ياضَوْئِي