وَ
يَغدُرني القَمر في رَقصِة واجِمَة تُسقِطُ سَواد عيوني
ولَكِن أجِدُنيْ مِن تُرابِ وَئدكِ مُهَشم المَصِيرْ
ولكِن لا يستَبيحُ عَتمِتي سِواكِ ياضَوْئِي
وَ
يَغدُرني القَمر في رَقصِة واجِمَة تُسقِطُ سَواد عيوني
ولَكِن أجِدُنيْ مِن تُرابِ وَئدكِ مُهَشم المَصِيرْ
ولكِن لا يستَبيحُ عَتمِتي سِواكِ ياضَوْئِي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)