يمامة الدار

كم اشتاقك انا

وتتوشح الكلمات بهمسك
لتجهرك الما

وتشتاقك النجوم قمرا"

يداعب سحر جمالها

ويشتاقك الندى

وعلى خديه تبتسم الزهور

وفي عينيك ايتها اليمامة

تكتمل البدور

وتحت جناحيك تستضل العذارى
وصوتك يمنح الانغام سحرا

فمرحى بك وباطلالتك الجديدة

وها انت تتحفينا بشئ من هدئت الهم للصدور

فاهلا وسهلا