خذني إليك فما عدت أطيق هدوء أرجوحتي داعبها و إدفع بها إلى الأمام أريد أن أسمع صوت ضحكاتي فما عادت السعادة تزور فمي الذي تعود على السكوت و الذي يجبر عيني على ذرف الدموع هل لك أنت تكون هنا بجانبي إلى أن أموت ؟!!
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
عرض سحابة الكلمة الدلالية
قوانين المنتدى