رحم الله شاعرنا المبدع البحتري حينما قال:
أَبْطَلَ الدَّمْعُ حُجَّةَ الْكِتْمَانِ
واسْتَرَاحَ الكَرَى مِنَ الأَجْفَانِ
فإِذَا هَمَّ بالرُّجُوعِ إِلَيْهَا
خاصَمَتْهُ وَسَاوِسُ الأَحْزَانِ

قدتكون الدمعة أحياناً متنفس لهم لاينجلي إلا بهطولها بين كفتي الوجنات.
وقد تعصي وترفض الخروج لتبقى الحسرة في القلب .
وفي كلا الحالتين لابد إن نجد فسحة أمل ننظر من خلالها لمستقبل خالي من الهموم.
مقال رائع إيها الفاضل الموقر أحلى الورود
نثرت عطر الورد مع كل حرف فكان عبيره ساحراً يسعد النفوس.
كن بخير وسلام.