وَ

أتأمل وحدي سطوة الرياح


وهي تهوّم بالمطر حيث تشاء

ضجيجٌ عالق في أنفاسي ...


تضاريس مواعيد ضامئة تتكوّم في قلبي


ولاتلبث أن تتلاشى كالسراب