فستانك الأسود وهو مطرّز بكريستال الدهشه ,,, يعاقر صمتي الذي شفّ
عن مكمنه فتهاوت كل الألوان تحت شمعةٍ مضيئة أذكت فؤادي ذات حنينٍ
جارف
هل للأسود أحجية غير الحزن!!!
كنتُ أعتقد كذلك ... حتى داهمني تسربل عتمة قميصكِ الذي أحال سواد
عمري إلى دهشاتٍ متواليه ,,,, وبياضٍ يغفر اكتظاظ دروبي بالألوان
القزحية ... وهي تشي بي للفجيعه .