بأنتظارُكِ وكلي أمل
للكلاب من جديد لا تقربين ......
فمالُكِ بين البائع والشاري لا تفرزنين ...!!!!
أنتظرُكِ يا أنتِ ،،
فما عدت اقوى على مصارعة
هذا الاشتياق ،،
وهذا الحنين ....
أتعلمين ...؟
كالاحتظار وسكرات الموت !!
هو الانتظار المجسد بالحنين ...
ألا تدركين ..!!
لا يمكن العيش من دونكِ
وأنتِ على ذلك لا تقدرين .....
فما بالك أذاً
ولماذا ...؟
لِما بنيناه تهدمين ...!!!!!!
ومن الاحلام التي جمعتنا تستيقظين
أسعفيني حبيبتي
و أرجعي
فمالكِ وطن غير أحضاني لِتَسكُنين ......
و هيا حبيبتي لنمحي ماحدث
ورميه في سلة الماضي الدفين ،،
ودعي كبريائُكِ جنباً
واتركي قولكِ المعتاد ( أنا و أنا ) وكوني على يقين
أنا لكِ
وأنتِ لي
رغماً على نباح الكلاب