عودة دافئة لأم فيصل في موسم المطر والبرد والحالوب.. أمتعنا النسق المؤثر للمفردات والأحاسيس الساخنة .. هكذا دللينا ياأم فيصل وارغمينا على أن نحب ونسيح في أفق اللوعة فماأشد الضباب وماأدهى الغيوم المحدقة بالجمال ... زيدينا ياأم فيصل ..
لاحرمت هذا المداد المتناثرعلى صفحتي يزهو بحروف من ألق
وامتناني لكلماتك الصادقة ياعقيل
شكرا من القلب لحضورك الجميل
دمت لي متابعا دائما
وتحياتي لك