قد أتعَبنا الإنتظار

وأنهكنا السؤال

ألا يكفينا نضرّعا؟؟


أما لنهايةٍ من سبيل؟؟

أم أن كل ما له صلةٌ بالأحزان أخذ عهداً على نفسه إلاّ أن يكبّلنا؟؟




\
\


أيها الأمير

علّ عصفورتكم الآن أقرب إليكم من ذي قبل



شكراً لما سطّرتم هنا

ننتظر جديدكم