آتمَ ـنى آن أَعُ ـودَ لِـ رحمِ ـكِ


آُميَّ .,!




وّ آعُ ـيَّدُ كَرآتَ ألآشهُر
فيّ برٍ كَآد يَقتلنيّ
أأوينيّ



لآ أَتمَ ـنى آنْ لَم أُولَدُ أَبداً

وّ آلقَــآكَ فيّ مَ ـجموعةٍ شَم ـسيّةٍ أُخ ـرى

بَعيّدُ ألبُعدِ كُل آلبُعدِ عَ ـن آرضٍ لِـ لشرِ تأتينيّ




آقُص عَ ـليّكَ أُحجِ ـيتيّ

وّ إعفيّنيّ




رُزِقت مِ ـن هَمِ ـكَ طِفلاً


وَ عَ ـلى ألآحقَآدِ يُنهِينيّ



آكَآدُ آُجَ ـن يَآ آمليّ




عَ ـليّكَ ألآنَ تأبينيّ .,!



أُريّدُ المَ ـوت كُل آلمَوتِ

بِلآكَ دعنيّ آو تعآلَ


إحيينيّ


,

بِقَلمي

ألآن تَم ـت
_________

بِلآ أَهٍ إنظُرنيّ .,!


سَـ أخْبِركَ بِـ سِريّ .!




.








تِسع ٌ أُخَ ـرى في دَآخِ ـلها





آنسَى بِهَــا عَ ـالمٌ مرٌ

وّ وجعٌ يُقَـآسيّ ليَفنينيّ



وَ يتغَ ـزلُ بِهَـآ آبيّ



وَ آخِرَ آلحَ ــنانِ يُعطِيني


وَ آعُود طِفلةً صُغرَى بِآلعَ ـآبيّ يُنآجِ ـينيّ


تِلكَ آنا لآ أعرِفُكَ لَكِنكَ فيّ آلحُلمِ تأتينيّ





بِلآ كَللٍ تُعَ ـلِمنيّ بأنيّ إليكَ


وَ إلى عِ ـصمتِكَ سَتُلقينيّ


وَ آنتَ ألزَوجُ ., ليّ ألآنَ


وّ آنتَ ألآبُ إنَ كَآنَ

فَلآ تَقسَى عَ ـلي آرجُوكَ
إحمِ ـينيّ .,!
فَآنيّ إليكَ حَ ـتى آلحِ ـينِ




تَنهينيّ .,!
أُحِ ـبُكَ ألآنَ يَـا أملاً
عَ ـلي يكُون صَحراءاً