لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
لم اعلم بزمن افظع من زماننا الذي بات فيه المسجد والصلاة فيه
ترعب الحكام ويعدم لأجله الاف الأبرياء
اي زمن هذا
ولينظر الطغاة الذين ارادوا ان يطفئوا نور الله بافواههم وأبى الله الا ان يتم نوره ولو كره الكافرون
شكرا لك عزيزي
على هذا الموضوع
مع تحياتي لك