سـحرتـني حبـيـبتي بـسواد عيونـهـــا إنـمـا السـحـر في سـواد الـعـيـــــــــــون.

فما غـاب عن عيـنـي خـيـالـك لـحـظـة و لا زال عـنـهـا و الـخـيـال يـــــــــــزول.

نَصَـبَ الحـب عـرشـه فـسـألـنــــــــــــــاه مـن تـراه لـه فـدّل عـلـيـــــــــــــــــــك.

والـفراشـات ملّت الـزهـر لـمّــــــــــــــا حـدثـتـهـا الأنـسام عن شـفـتـيـــــــــــك.

ما كـنت أومن في العيـون و سـحـرهـا حـتى دهـتـنـي في الـهوى عـيـنــــــــاكِ