قرأتك هنا و سبق أن فعلت مع ما لايقال بل يراق
أحيانا ً أمسك الوجع أن يدك مناعة قلبي و أردد معك إبتهالات حرفك
و أحيانا ً أمضي بعيدا ً عن إرهاقه ..
أُقْسِمُ أَنِّي مَثْقُوبَ الـآن كَ غرْبَالٍ تَسْقُطُ مِنِّي الـأَحْلَامُ وَ

وأقسم انك تثقلين ثقوبي رغم كثرتها
وتنهكين مني ماتبقى من احتمال

لم يعد هناك ما يعلق بي
كل الأشياء في وداع
تعبرني ولا يبقى سوى احساس كأنه هواء
الـأُغْنِيَاتُ وَ أَحْشَاءُ حُزْنِي 000

زيدينا ياوفاء
صكر