باســـم الــذي رســـم َ الأمـــل فـــي الكـــون ,,,,,,,,,,


ولـــو َّن َ دنــيـــا البائســـين بأحلــى لــــون ,,,,,,,,,,,,,,,,,,


باســـم الــذي صـــاغ َ الأحــاســــيس ,,,,,,,,,,,,,,,,


ومحـــى مــن عينـــي الهـــواجـيــــــس ,,,,,,,,,,,,,,


قـــد َّمــت ُ عـــمري نـــرجســـا ً ,,,,

إحـمـــلـه ُ واســـمو فـارســـــا ً ,,,,,


ذاب َ الفـــؤاد ُ بعـشـــقـه ِ ,,,, أمســــى بـحـــبـه ِ نــاعـســــا ً


بيـــن الأنـيــــن ,,,,,,,,, عـبــــر َ الســنيـــن


واختـــار َ أن يـبـقـــى حــــارســـا ً


مــاكــان يـقــتطــف ُ الــفــرح ْ ,,,,,, بــل ْ كــان َ للغـــُصـن غـــارســـا ً


يــُشــفي العــليـــل ,,,,,,,,,, يــصـــل ُ الخليـــل ْ


مـــذ ْ كـــان طــفـــلا ً بــائـــســــا ً




مــــع تحــيـــــــــــــــــــات / أم فيـــــصــــــــــــــل