وطــن العروبــة ِ قــُــم فـــلا ,,,,,,, يثنيــك ِ غــزوا ً للمـــغول


واعقــد علــى العــزم اللــواء ,,,,,,,,,,, قــُم واستفيــق من الذهــول


قــُم هكـــذا تــُروى البــلاد ,,,,,,,,,,,, بــدمــاء أبــطال ٍ فــحــول


اســحق ْ عــداك ولا تـــكـِل ,,,,,,,,,,, إجعــل ثــراك َ لــهم وحــــول


فــالحـــرُّ يبــقـى شــامخــاً ,,,,,,,,, صنــديــد عـــز ٍّ لا كســـول


وطـــن العــروبة ِ لـن تــَهــُن ,,,,,,,,, مـادام لــك شــعب ٌ يـصــول


ويــهــز ُ ركــن َ المعــتدي ,,,,,,,,, ولــكـل ِّ نائبـــة ٍ عــضــول


شــدوا البــطون علـى الظهــور ,,,,,,, قــرعــوا الــى الهيـــجا الطبــول


شــعب ٌ تحــدى النــائبــات ,,,,,,,,,, كــل ُّ الشــعوب ِ غــدت ْ تقــول


جـــوع ٌ __ وخــوف ٌ __ واضطــهاد ,,,,,, قــد أذهلــت ْ كــل َّ العــقول


شــعب ٌ تــســامى بالجـــراح,,,,,,,, حـــر ِّ الدمـــوع ِ دم ٌ همـــول


وطــئ العــرين َ أرانـــب ٌ ,,,,,,,,, ولــمـُبتغــى الشــعب ِ جــهــول


حــريــَّة ٌ هــذا المـــراد ,,,,,,,,,, لا قتــل َ طفــل ٍ أو كهـــول


ديــن ٌ ورأيٌّ واعتقـــاد ,,,,,,,,,, لاحكــم َ بـاغــية ٍ خــَـؤول


طيــر ٌ مــن المنـفــى يعـــود ,,,,,,,,, ويـعــود ُ فــرع ٌ للأصــول


ويعيــش ُ شــعبــُك َ يــاعراق ,,,,,,,,, فظــلامــه ُ قــد لــن يطــول


فلــكل ِّ مـعضــلـة ٍ زوال ,,,,,,,, ولــكـل ِّ نــائبــة ٍ أ ُ فـــول




مــع تحيـــــــــات / أم فيـــصـــــــــــــل