من منكم يرغب أن يتـ ع ـلم ...؟؟؟

السرقة والأدمــان والقتل ...
،،
دون أن يـ ح ـاسبه القانون ...؟؟؟


ودون أن نـ ح ـبس فتقطع أيدينا ورقابنا ايضا ...

بل ستكون هناك مكافأة أن أتقنت الدرس جيدا...
ولمـا الـ ع ـجـب ...!!!

،،


تـ ع ـال مـ ع ـي نتـ ع ـلم السرقة ...


والإدمان ...
والقتل ...
بطريقة صـ ح ـيحة ...
دعوهـ للسرقة ...
دعـوهـ
لسرقة بـ ع ـض من وقتنا ...


لنفـ ع ـل أمرا خيرا نزور المريض ...
ونصل الأرحام نـ ع ـطف على اليتيم و نقرأ القران ...


،،
دعــوهـ

لسرقة الابتسامه ...
فقد
أثقلتنا همومنا وألامنا ومشاكلنا ...


فأصبـ ح ـنا لا نبتسم ألا للمـ ج ـاملة هذا وذاك ...


،،
دعـوهـ لسرقة الامل ...
فقد تسرب الي داخلنا اليــأس ...
وأحتل نفوسنا وضاق عالمنا بنا ...
،،
دعــوهـ لسرقة النور ...
فيكفينا الـ ع ـيش في الظلام ...
،،
دعــوهـ لسرقة الثورة ...
فيكفينا ذلا وهوان ...
وصمتا عن من أوصلونا إلى ادنى المستويات ...
ألا يستـ ح ـق هذا أن نسرقة ونـ ج ـازف بسرقته ...
إذن اسرقــــوه الآن ...
،،


و دعوهـ لتـ ع ـلم الأدمان ...
دعــوهـ لأدمـان ذكر الله ...
فألسنتنا قد جفت فرطبها بذكر الرحمن ...
دعـــوهـ لأدمـــــان دفــع الزكاة والتصدق ...

فهو رصيدك في الأخـــــره فلا تبـ خ ـل على نفسك ...
دعــوهـ لإدمــان مد يد الـ ع ـــــون ...
فكــم هناك أشـ خ ـاص بـ ح ـاجة لـ ع ـونك ...
دعــوهـ لإدمــان التثقيف ...

ألـــم نيأس ونمل من الـ ج ـهل الذي نـ ح ـن به ...


دعـوهـ لإدمــان الابـتـسـامه ...


فالابتسامة في وجه أخيــك صدقه وهي نور للوجه ...
دعـوهـ لإدمان الصدق ...
فكم نـ ح ـن بـ ح ـاجة إلى المصداقية في حياتنا



دعــوهـ لإدمان الإحسان وفـ ع ـل الـ خ ـير ...
لما لذلك اجر عند الله في الدنيا والآخرهـ يستـ ح ـق هذا أن ندمنه ونـ ج ـازف بإدمانه ...
إذن أدمنـــوا الآن ...

ودعوهـ لتـ ع ـلم القتــــل ...
دعــوهـ لقتـل الـ ج ـهـل ...
لتستنير عقولنا بامور دنيانا وديننا ...
دعـوه لقتل الأفكار الباليه ...

التي كانت سببا في تـ خ ـلفنا ...
دعوهـ لقتل الـ غ ــــيرهـ ...
فهي نار لا تـ ح ـرق إلا صاحبها ...

دعـوهـ لقتــل الكذب ...



فهي أول درجات السقـوط إلي الهاوية ...

دعـوهـ لقتـل الظلـم ...
فدعوهـ المظلوم ليست بينها وبين الله حـ ج ـاب فأحذر ذلك ...
دعــوهـ لقتـل الصمـت ...

في وقت نـ ح ـن في أمس الـ ح ـاجة بها للأفـ ع ـال ...
دعــوهـ لقتــل الـ ح ـسـد ...
لما فيه من شر على الـ غ ـير إلا يستـ ح ـق هذا أن نقتـله ونـ ج ـازف بقتلــه ...
إذن اقتلــوهـ الأن

مآآ آآجمـل




الـسـرقـه }


\\
{ الادمآآن }
//

{ الـقـتـل }



أخوكم : عمر الحجار أبو الفاروق