كتبت لك سطوراً فاقرأ فيضها

حتى تحس بالحنين المفرق

تباً لقلبي ما أقــــل جلاده

من جُل جُبنِهِ في المآسي يغرق

ما انفك يدعوني اصارحكَ الهوى

فإذا هممت فما اللسان بناطق

أهــوى وأحبس في فؤاديَّ كلمةٍ

صماءَ( أه ) لو أن تنطقِ