شكرا اخي على الموضوع 
بالتاكيد الخيار الثاني سمعت دولة حكمت بغير شريعة الاسلام واستمرت عندما كان السلام هو المشرع الرئيسي اصبح العالم كله تحت يد الاسلام ام الان فكثرة بلا فائدة يحكمنا النصراني ويتلاعب في خيراتنا كيف يشاء والله ما لنا مخلص ولا سبيل من الوضع الراهن لا بالعودة للدين الاسلامي وشريعته الغراء ولا تغرنا الاسماء والمسميات كالديمقراطية وغيرها وما اعتقد اكو عراقي ما شاف ديمقراطيتنا
مع احترامي لجميع الاراء واكيد الشعب العراقي هو الي يختار اذا كان له حق الاختيار


 
					
					
					
						
  رد مع اقتباس