ألف شكر الى قمر بغداد على ورود هذه القصه ( ولكن اني قرائتها مره في كتاب قصص الانبياء الى نعمت الدين الجزائري يقول المراء كانت على سفينه غرقت بالبحر وامر الله ان ياخذ روح تلك المراءالتي نجت من الغرق مع طفلهاعلى خشبه طافت عليها بالبحر فبكاء عزرائيل على ذلك الطفل الذي بقى وحيداً على الخشبه وهو في البحر وضحك على عاد الذي بنا جنته ولما اراد ان يدخل جنتهِ اول مره امر الله عزرائيل ان ياخذ روحه اول ما يضع قدمه على باب جنته فضحك ملك الموت عليه لجبروته وان روحه الان بيده فقال له العزيز الجبار ان الذي ابكاك هو الذي اضحكك وممكن ان تراجعي المصدر وشكرا لكم ![]()
![]()
![]()



رد مع اقتباس