اسْتَغْرَب اشْتِيَاقِي لِهَذِه الْمَسَاحَة لَعَلِّي ايْقَنْت انّي مُصَابِه
بِحُمَّى الْخَوَاطِر الَّتِي مَنْبَعُهَا عَالِم جَمِيْل وَسَاحِر