بسم الله الرحمن الرحيم
من ماسي النظام السابق وضعية القوانين او القوانين الوضعية
الان ذهب من ذهب وجاءت الفرصة للتغيير لكن يبدو انه نحو الاسواءان ما دفعني للتساؤل انني التقيت بالصدفة مجموعة من المحامين وسمعت ما يدور بينهم من اساليب التلاعب في القظاء من اخفاء الادلة بدفع الرشاوى اوباستخدام ضعاف النفوس من المحققين(ليس كلهم طبعا)في تزييف الحقائق بحسب ما يطلبه المحامي ومن خلال حديثم تبين لي ان المامي البارع في هذه الايام لا يقاس بالمرافعات وانما بطرق اخرى تغير الواقع لصالحهم بحيث يمكن للقاتل ان العمد ان يحصل على البرائة (امام القظاء طبعا)ويمكن ان يسجن البريء لضعف حجته
الشيء الاخر انهم اخذو يذمون بعض القظاة والتهمة انهم يخافون الله واحد القظاة متهم بانه يصلي؟؟
اما القظاة الغير ملتزمين (وهم الاكثريه)فهم موضع تقدير ومع الاسف عند كثير من الناس لانه طبعا يمكن التعامل معهم بشتى الاساليب لا حاجة الى ذكرها
يوما ذكر لي احد ضباط التحقيق انه الح على الجهاة المسؤله لينقل من مكانه لانه يتعرض الى ضغوط كثيرة فضلا عن التهديد لان من يبعثه الى السجن يجده في الشارع بعد فترة وجيزة
ولاندري هل ان الحل بيد من قبلوا في معهد القظاء الاعلى(من المحامين)وذكرلي شخص مسؤل اسماء البعض منهم ومن توسط لهم من كبار المسؤلين لانها محاصصة كما تعلمون؟؟
ام ننتظر الحكومة الجديدة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
اين الحل برايكم