يا سيدة الدفتر الراقية ...
نثرت هنا خطاك ...كانت تجليات لنفس اكتضت فيها الهموم واشتعل اوار الذكريات ..
فاوقدت مشاعل الابداع ..
تتلقفك فنارات الامل في عتمة الايام ...
لكن بلوغ الشطان دونه الجنوح ..وريح رعديدة وجبروت العواصف ..
الى متى تظلين عاشقة مترددة تخشين لحظة المجازفة ؟