طيفك والذكرايات
طيفك والذكرى
ملاحقينى
لست أدرى كيف ولا إلى أين المفر
ضاقت بى الأرض أينما هربت
طيفك والذكرى ملاحقينى
حتى أنت يارفيقى أتيتك
أقذف أحزانى بأعماقك
وجدتك ترسم وجهه
فوق صفحاتك
مليون أهة ألم
ومليون جرح
دمروا بدنى
والحين صار
يشبه رمالك
ماعاد يتحمل
تقلان الحمل
غاصت أقدامى
بي فى شطآنك