جروح الأرض و جفاؤها لم يمنع الطائر عن التحليق في السماء فهو مفطور على الأمل يعلو عن أحزانه بإباء . أخي الكريم عبد الجبار السبتي كالعادة .. كلماتك أنشودة ترددها الروح و تنساب الى إحساس القارئ بكل شفافية قلمك يُقتدى به
الغالية والرائعة ورد المنتدى
كلماتك تزيدني فخرا وعزا باخوتكم
والطائر الحر لا يمكنه العيش من دون تحليق في سماء الكلمة والا فانه سيموت