الله
يوصف بالعظيم مهابة
ومحبه ندعوه بالحنان
لم ولن نحصها فهي كثيرة
انها نعم لا ندرك قيمتها الا عند فقدان اياها
فهكذا الانسان
ظلوما جهولا
تحياتى عزيزتي لحروفك العطره