وتحضر معها رائعة اخرى كفيلة لتثملنا بها فمتى ما طيوركِ تحط الرحال وتجيبكِ على كل ما تسأليه ومتى ما يصل ذلك الصوت الحزين له ومتى ما تكتبين ايتها النور سنكون حينها في نفس الزمان والمكان نتابع
كانت رسائلنا تصل القلوب بنظرة عين يبهمسة او على جناح طير أما اليوم فاكتب و اكتب و رسائلي ما زالت معلقة بين أرضي و سمائه ... نور الهدي كلمات رائعة انتقيتها باحساس مميز و عاطفة الانثى التي تنتصر عليها في معظم الاوقات