و للحرية فنون
أشكال تتبدل
بين فرد و بلد و كون
و الكل يعتلي منصة المعرفة
و يتلو ألف باء الحرية
بكل حرية
و أنا .. هذا الكائن الصغير
أتسلق جدار الحضارة
و أتعلق على غصن شجرة
لم يبقى منها سوى الأغصان
تحمل انسان
مثلي و ترفعه قليلا الى السماء قبل أن يسقط
ليغرد قليلا و يعيش حلقة من حرية
هو البطل فيها
... أخي أمير الرافدين , و كم حشدنا مشاعر الثورة للغد و لم نعشها في حينها , فلنقل اليوم كل ما نستطيع قوله .. و من قولك دائما نستلهم أجمل الكلام , شكرا لعطائك




.gif)
رد مع اقتباس


