ولرب نازلة يضيق لها الفتى *** ذرعا وعند الله منها المخرج
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها ***فرجت وكنت أظنها لا تفرج
هو الهم يؤرقنا ويحزننا يلهب أرواحنا
يخنقنا لتسود الدنيا كلها بإعيننا.
عندها حتماً ليس لنا أغاثة ولاملجأ إلا إلى الرحمن .
وعندما نتدبر آياته تلقى السكينة في قلوبنا
وتهدئ نفوسنا ونحاول جاهدين البحث عن بصيص أمل من بين سراديب الظلام .
أخي الموقر خادم آل البيت عليهم السلام
رائع جداً ماأخترته لنا وهذا ماعهدناه من مدادكم النقي وفكركم الفذ.
أحاطك الباري بنور الأيمان والتقوى وحفظك من كل سوء.
طيب الله انفاسك اخي الكريم
ولله درك على هذا الموضوع المبارك
بارك الله بك وبجميل ماقدمت
وجزاك الله خيرا واحسن اليك في الدنيا والاخرة
دمت بحفظ الله ورعايته
بالتوفيق
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)