أضمك إلى صدري حلمايغزل وهم الشارعلست نبيا كي اجمع أوراقيعلى قلب واحدأيها الخنجر المسافر في خاصرتيلماذا توخز كتبي وتبكيك كلماتيوينهمر اللؤلؤ في صوتيويمحي تجاعيديكأني أراكالتقينا صدفةوأنا أسحب الغروب خلفيكان الصراخ يعتصم في حنجرتيوكفي أخر تلويحه المساءيبست ذاكرتيوتهاوت شرفتيدعيني اختبئ تحت جلدكِبرهةلأعيد تنظيم أنفاسيحاولت مرة أخرى انهضمن عبثيوانفض ماتبقى من حنينيعلى شفتيكِلم أجد سوى خريف اشترى أوراقيحقيبتي لم تكتملقصاصات الورق تحت المقاعدعرفت فيما بعدأنها كانت قصائديتحياتي
همسسس الررووح