ﮔـمت بس اصفن وتخنـﮕـني عبــرت موت
ويجني مكدرات البين خلـﮕـهن يمـي يفضنه
ويدﮔـــن ثايـــــــــــه يمي تـﮕـول مـوزوزات
وكابر بيــــه مابيه ودموعي الحجـر زرفنه
ويمشي ﮔـليبي رايـح للنوايب معتني خطـار
ويطـب ماين عليهن عــــرف يـــــــــــدرنه
يتلـﮕـنـــــــــــــه بهلاهــل ياهلـــه بهـل ظيف
بهـله وميــــت هلــــــــــــه ومرحبــه تلـﮕـنه
عـــــــرف ماكل وشارب زادهــــــن شبعان
ولايــــــــــوم السلاهـــــــن حتـــــى يسلنـه
هو تعــــاهد وياهـن بعهــــــــــــــد الموت
كلما بــــــــرد ﮔـلبــــي بنـــــــار يـﭽـونـــــــه
ملتزمــــات هنـــــــه عــــــــلَ العهـــد وياه
على وســـــاده ينامــــــن ســـــــوه يريدنه
ضحك فــــــــــــــد يوم سني وأجن زعلانات
أقـدم دمــــــع عينــــي وهـــــــــــــن رفضنه
ﮔـلت انه شعجــب هل يـــــــــــوم مغتاضات
ﮔـالـن لـــــي الوفـــي مايبتســــــــــــــم سنه
ومـــن ذيـــــﭻ الدقيقــــه وماكو راحت بال
شـــرطن وي ظحــــــكتي الدمـــــــع يردنه
بقلم الشيخ ابوحيدر الشويلي




رد مع اقتباس



