عندما اشتدت عليا الجراح وضاقت بيا الدنيا وبات الطريق امامى مظلم وكان الخوف حقيقة لا مزاح لم أجد الا قلبى وحيدا وحيدا يبكى بكاء النواح فازا بى أنظر أمامى فأجد نورا كنور الشمس وقت الصباح عندها قفز قلبى من الفرح وصدى صوتى زاد من الصياح وعينى تنظر مندهشة من زاك الزى به قد زهب الخوف وجعل روحى تطمأن وجعل عقلى فى ارتياح فسمعتك تنادى يا حب قلبى قد جئتك للأ خز بك من الضيق الى الانفتاح انه أنت يا قلب أحببتة وأنسانى حبك كل الجراح رأفتا بيى لا تتركنى فبدونك أنا عاجز عن الكفاح ....